كتبت: مريم الحديدي
"يساهم المطربان عبد الوهاب وعبد القادر في تهريب المخدرات"
قد تكون الموسيقي ، اللغة العالمية للجنس البشري ؛ لكن من الغريب أن تصبح أغنية الجو غيم "لمحمد عبد الوهاب" وأغنية "الجو رايق "لأحمد عبد القادر من خلال الإذاعة الأهلية في التهريب
في الفترة من عام 1918 حتى عام 1946 ، تولي توماس راسل باشا حكمدار القاهرة ، هو ضابط شرطة بريطاني خدم فى الشرطة ، وقد عمل في مصر وقد كتب مذكرات يروى ذكرياته في المحافظات المصرية التي خدم فيها ، حيث قال راسل باشا أن سيدة شابة كانت تدفع 3 جنيهات مصرية في الشهراحب محطة إذاعية ، يُدعى "حبشى جرجس" رواد الإذاعات الأهلية فى أحد مصر ، وذلك لإذاعة أغنية أحمد عبدالقادر "الجو رايق "، وأغنية محمد عبدالوهاب" في الجو غيم "، لمدة مرتين في الأسبوع حسب طلبها.
ويوضح راسل حكمدار القاهرة ، أن صاحب محطة الإذاعة الأهلية أشفق تلك الشابة الجميلة التي تلتمس العزاء لقلبها في كلمات أغنية "الجو رايق" أو في أغنية "الجو غيم" ، فكان يحرص على طلبها وماه في الوقت الذي كانت فيه الأغنيات ، حيث كانت الأجنيات قامت بتدبير العلاقة بين الرومانسية و الرومانسية التي تقوم بإرسالها و إرسال أغنية جو رايق و إرسال تواظب و إرسال تدقيق مالي.
توصل توماس راسل باشا حكمدار القاهرة لمعلومات قطعة أرض مشهورة ؛ قامت عبدالوهاب "الجو رايق" ، إلا بإغلاق محطة جنرال موتورز ، حيث قامت بإيقاف التشغيل على صاحب المحطة ، مما أدى إلى نشرها بالفيديو. مع أنه يمكن أن يكون مشتركاً في حالة مشاركة مع آخرين ، مما يجعله مؤشرًا على أنه في حالة مشاركة مع آخرين ، مما يجعله في حالة جيدة. عصابة تهريب مخدرات.
راسل باشا أجاب المحامي ، لا يكون صاحب المحطة أكبر مغفل ، وإما أن يكون مشتركاً في هذه العصابة ، مؤكداً أن العاشقة المشتركة في محطته تعتبر من أخطر المهربات في مصر ، وهى تسيطر من القاهرة على عصابة مكونة من 100 رجل يرابطون في الحدود الشرقية ، كانت الشرطة تقوم بعمل كمين ، تطلب من صاحب المحطة ، أغنية عبدالوهاب في "الجو غيم" فتسمعها العصابة حسب الاتفاق من خلال بطارية ، فتعرف ليسوا في مأمن ، أما إذا علمت أنه لا توجد كمائن ، تطلب من صاحب المحطة إذاعة أغنية "الجو رايق" وهى شفرة وبين العصابة.
قام راسل باشا ، بتنفيذ خطة للإيقاع ، وقام بتنفيذ مشروعه في نفس الوقت ، وبعد أيام قامت بتشغيله قام بدور العاشقة بالاتصال على صاحب المحطة لإذاعة أغنية "الجو رايق" ، فأسرع صاحب المحطة ، بإذاعة أغنية "الجو رايق" ، ثم اتصل براسل حكمه القاهرة أنا هنا؟
# الباشكاتبة
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق